ذهبت إلى المسجد ذات يومٍ لأصلي العصر
عدة محاولات حفظ الطفل السورة حفظها ك حفظه لسورة الإخلاص .. جاء الشيخ وجاءت الأطفال ف استأذن الطفل مني ليذهب إليه ف قولت له يا فتى هل أخبرك بشيء تضعه ڼصب عينيك! إبتسم وقال لي أجل .. مسكت يد الطفل وقبلتها ثم قلت سيأتي يوما يقال لك يافلان هلم ..
ف تذهب ف تسمع ضجيج حفظه القرآن .. ويطلب منك أن ترتل والله وملائكته سيستمعون إليك.. ألا تشتاق لترتل أمام الله ويقول لك رتل سورة كذا!!! ثم ربت على كتفه وهمست له بعبارات وددت لو قالها أحد لي منذ الصغر .. أنت الآن تعد وتجهز لترتل أمام الله فلا
تمل ولا تكل ولا تيأس ولا تشتكي من ضعف حيلتك .. فكل عالم تاركا للقرآن جاهل.. ستكبر وتكون حاملا لكتاب الله وستكون مميزا في الدنيا عندما تكون إماما بالناس .. يرتعد صوتك خشوعا أثناء تلاوتك وستجد نفسك في الآخرة مميزا ومكرما أمام السفرة الكرام البررة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقبلت رأسه ثم قولت له الآن إذهب إلى شيخك ورتل وكأنك ترتل في ظل عرش الرحمن والله يستمع إليك .. أنا أثق أنك تستطيع . ذهب الطفل إلى شيخه وكنت آراه كل يوم وأحفظه في المسجد حتى يأتي شيخه وبعد شهرين ودعته لإنني إنتقلت إلى سكن أخر ولم أره منذ
هذا اليوم وعلمت بعدها أن شيخه أيضا إنتقل ليحفظ في مسجد أخر .. وبعد سبع سنوات خرجت من عملي وركبت السيارة فوقف السائق أمام مسجد لنصلي المغرب .. دخلت المسجد وذهبت لأصلي حتى رأيت شابا وجهه ك قطعة من القمر يردد سووا صفوفكم فإن تسوية الصفوف
من إقامة الصلاة كانت ملامح الشاب ملامح أعرفها جيدا لكنني لا أتذكر أين رأيته.. كان صوته ك صوت الكروان