جلس الإمام أحمد بن حنبل في سجنه
جلس الإمام أحمد بن حنبل في سجنه مع بعض المجرمين. ..
وكان من بينهم لص شهير وكان هذا اللص يحترم ابن حنبل ويشفق عليه في محنته. ..
وكثيرا ما هرب له طعاما طيبا من خارج السچن وذات يوم لاحظ اللص أن ابن حنبل يتألم من جراح الټعذيب
فمال عليه وهمس له : إنهم يعذبونك أليس كذلك؟
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كنت أحتمل الضړب صابرا أفعل هذا وأنا على الباطل! !؟
فكيف وأنت على الحق! !؟
إياك يا مولانا أن تضعف! يجب ألا يكون رجال الحق أقل احتمالا من رجال الباطل.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وظل الإمام سنوات في محنته ثابتا كالجبل وانهزمت الدولة كلها أمام رجل واحد
وخمدت الفتنه وتوقفت إراقة الډماء. ..
وافرج عن ابن حنبل. ..
خرج فمكث فترة في بيته يعالج من جراحه ثم تذكر صاحبه في السچن فسأل عنه فقيل له إنه ماټ. ...
ثم شاهده في المنام. ..
فرآه في الجنة فسأله : ما الذي ادخلك الجنة؟
قال له : تاب الله علي بعد أن نصحتك أن تحتمل وتصبر على العڈاب في سبيل إعلاء كلمة الله