رواية حكاية سجدة بقلم هاجر العفيفي الروايه كامله
انت في الصفحة 21 من 21 صفحات
وهو ده سبب أن جيتلك لحد هنا حبك فى قلبى عمره ماقل وبالعكس كان بيزيد وزي ماقولتلك لو لينا نصيب مع بعض هنبقي لبعض فعلا ها موافقه تكملي حياتك معايا
سجده بدموع : هو فى حب للدرجه دي
أدم : واكتر من كده وهثبتلك بس مش دلوقتي بعد كتب الكتاب ها موافقه
وغمزلها
سجده اتكسفت وقالت : م موافقه
المأذون : بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
أدم جرى عليها وحضنها بحب ودموعه نزلت : أخيرا بقيتي معايا
سجده دمعت على شكله وقالت :
هتفضل تحبنى
أدم بحب : لأخر نفس فيا
أدم بغيره : لاء طبعا دى الاصول بس انا ال هقابله ب ساجد انتي لاء
سجده ضحكت
على غيرته وقالت : بحبك
أدم بحب : بحبك قد الكون كله
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم . صلى الله عليه وسلم.