الجمعة 22 نوفمبر 2024

حكاية ضحك سمكة والوزير الذكي

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

كانت الملكة جالسة بالقرب من النافذة ذات مرة كان هناك ملك يدعى فيروزشاه الذي حكم كشمير. كانت زوجته تجلس بالقرب من النافذة فرأت امرأة تبيع السمك اسفل المنزل . فسألتها إذا كان لديها أي سمكة أنثى.
قالت المرأة التي تبيع الأسماك لا لدي أسماك من الذكور فقط.
بهذا تقدمت المرأة إلى الأمام. وبينما كانت تمضي قدما سمعت الملكة ضحكة سمكة. فوجئت الملكة.
ظنت الملكة أن السمك يضحك عليها وانزعجت وهرعت إلى الملك رويت له الحاډثة كلها لكن الملك لم يستطع أن يقرر ماذا يفعل. اتصل برئيس الوزراء حسين الذي كان ذكيا جدا. وروى الملك الحاډث برمته وطلب من الوزير حل اللغز لماذا تجرأت الأسماك على الضحك على الملكة. قال الملك أيضا للوزير أعطيك خمسة عشر يوما لحل اللغز وإذا فشلت سيتم قطع رأسك.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فكر حسين بعمق وقرر الشروع في رحلة لكشف اللغز في اليوم التالي چ
التقى بمزارع قديم اسمه خالد وهو في طريقه إلى باهالغام فكر حسين في تكوين صداقات معه قد يساعده في حل اللغز. 
وهكذا رافقه حسين إلى فالغم خلال الرحلة قال له حسين من الأفضل لنا أن نتبادل بعضنا البعض خلال الرحلة لم يستطع خالد الحصول على معنى حسين وفضل التزام الهدوء بينما كانوا يمرون في حقل من الذرة سأل حسين مرة أخرى المزارع خالدقائلا هل تأكل الذرة لم يستطيع فهم الكلمات وقال خالد لا أعرف. لم يستطع تحديد سبب حديث حسين بهذه الطريقة.
كلاهما واصل رحلتهم بعد مرور بعض الوقت عبروا مسجدا وعبروا قرية عندما لم يرحب بهم أحد سأل حسين ماذا نفعل في هذه المقپرة قال خالد هل أنت مچنون هذه قرية.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ثم وصلوا إلى مقپرة حيث كان بعض الناس يوزعون اللحوم والخبز المحمص على الناس الموجودين هناك في ذكرى سلفهم قال حسين يا لها من قرية جيدة! غمغم خالد يا له من رجل مچنون!
إنه يتكلم مثل أحمق يبدو أنه أصبح مچنونا تماما.
وسرعان ما وصل كلاهما إلى ضواحي قرية خالد وكان رجلا لطيفا لذا دعا حسين للبقاء في منزله قائلا له أنت الآن تبدو متعبا للغاية لماذا لا تبقى في منزلي لبعض الوقت وتستريح قال حسين شكرا على الدعوة سأبقى هنا حتى المساء لكن من فضلك قل لي شيئا واحدا هل جدران منزلك قوية بما يكفي
بدأ خالد بالضحك على كلمات حسين. قال له وداعا وجاء إلى بيته.
جوهرة والوزير.
عند الوصول إلى المنزل أخبر خالد ابنته جوهرة عن حسين كما أخبرها أنه دعاه ليقول في منزله. لكن حسين طرح سؤالا أحمقا حول جدران المنزل.
كانت جوهرة فتاة ذكية. قالت لأبيها أعتقد أن هذا الرجل ذكي للغاية.
قال والدها كيف تقولين بأن هذا الرجل ذكي جدا ياجوهرة
لقد تحدث بحماقة فقط.
وأوضحت له جوهرة المعنى الذي يقصده حسين

انت في الصفحة 1 من صفحتين