رواية ابنتي
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
عـ،، وصلت لمنزلي أخيرا ،
وجدت أن أنوار المنزل مغلقة ، أقلقني ذلك كثيرا ، دخلت مسرعا ، ناديت زوجتي لكنها لم ترد علي ، تفقدت رقية لم أجدها ، صوت بكاء سمعته عند باب المنزل ، خرجت مسرعا ناحيته ، وجدت زوجتي تبكي ، سألتها “ماالذي حدث؟
قالت بصوت متقطع رقية ؟
سقط ذلك الخبر
علي كالصاعقة ، هرولت مسرعا ناحية ذلك الشارع وأنا أبكي ، وأصرخ بقوة ” رقية لا تتركيني ، سقطت مرة اولى تبعتها سقطة أخرى ، فمرات ، تمز*قت وإتسخت ثيابي ، وشج رأسي وإنفتح جرح رأسي مرة أخرى
” رقية لا تتركيني ،
أحبك ياإبنتي ، عزيزتي لا تتركي أباك وحيدا ، أحسست ” بثقل بجسدي ، ثم سقطت مغميا عليا بعدما فقدت الكثير من الدم*اء
النهــــــــــــــــــــاية ♥
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم . صلى الله عليه وسلم.