حكاية ابن التاجر
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ولما علم ما فعله عبد الله ضحك وقال لما تدخل إمرأتك يده افي الحفرة سيجد مفاجأة في إنتظارها ..
وفي الصباح طلب إبن التاجر من الدلال أن يعلن عن بيع داره بالمزاد وجاء الناس للمشاركة وكان أول المبادرين جاره الجزار وقد أخذ يرفع في الثمن ويغالي حتى استقر البيع عليه فقبض منه الفتى ثمن الدار وسلمه المفتاح وكان الرجل الذي نصح له بذلك واقفا بجواره وهمس له على فكرة هذا هو صديق زوجتك وهو يتآمر معها فذهب للقاضي وطلقها بالثلاث ثم دعاه الرجل إلى منزله وطلب منه أن يتريث حتى الغد أما الآن فاسترح ثم نادى ابنته لتحمل لهما شيئا يأكلونه ولما جاءت بصينية الطعام إسترق إليها عبد الله النظر فرأى حمرة الحياء على خديها فأعجبه أدبها لكنه صمت أمضى الفتى والرجل ليلتهما يتسامران وراق لصاحب الدار حلاوة منطق إبن صديقه إبراهيم وعزم على مساعدته في كسب رزقه واقترح عليه ان يدخل شريكا معه فاستحسن الولد هذه الفكرة وحين ذهب للنوم أحس براحة بعد الذي قاساه من غدر إمرأته وشكر ربه أن صديق والده قد ظهرفي الوقت المناسب وإلا الله وحده يعلم ما كان سيحصل له من سوء .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
القصة قيد الكتابة سنكمل غدا تابع معنا ع الصفحة