قصة يوم عشرين نوفمبر ١٩٧٩ م
عن الدين فاختاروا بداية سنة الف وربعمية هجرية وبالتحديد يوم واحد محرم لتنفيذ عمليتهم .
و يستغلون الحديث الصحيح اللي بيقول فيه صلى الله عليه وسلم يبعث الله على رأس كل مئة عام من يجدد لهذه الامة امر دينها ومع التوقيت ده وفكرتهم الخادعة بظهور المهدي المنتظر اللي قلنا عليه من شوية اللي هو محمد ابن عبدالله القحطاني واللي هيخلق عند بعض الناس نوع من التصديق اللي هم عايزين يعملوه نرجع تاني مكان موقفنا للاحداث في الحرم المكي اللي بدأت اخباره تتسلك بحبة بحبة للخارج فتم ارسال دوريتين من الشرطة عشان يتم التأكد من الاخبار اللي للاسف السلطات وقتها مكنش
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عندهم ادنى فكرة عن حجم التمرد
وسيطرة قوات الجهيمان الارهابية على الوضع هناك
وبمجرد وصول الدوريتين تعاملت معاهم قوات الجهيمان في الحرم بمنتهى العڼف اطلاق الڼار عليهم. عشان بعدها الشرطة تحاصر محيط الحرم المكي ويطالبوا من المسلحين الاستسلام والخروج من الحرم للحفاظ على سلامة المحتجزين.
وتبدأ السلطات السعودية في التحرك ويقوم الامير نايف بعمل غرفة عمليات في فندق مكة وطبعا الوضع صعب بكل المقاييس وصعب يتم التعامل مع المسلحين داخل الحرم وده طبعا
وبدأ بلاغ من الشرطة يستهدف اللي مرتكب في هذه العملية لتنفذ اول عملية اقټحام وستكون من تلات اتجاهات في نفس الوقت. مجموعة من الجنود هتخترق الحرم من ناحية مدخل المروة ومجموعة تانية هتخترق الحرم من مدخل السفر واخر مجموعة هتقتحم من الممر العلوي.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بلشت قوات الامن يفقدوا الطابق العلوي لانه المتزعم بانه المهدي المنتظر بعد جرحه طلع لطابق اللي فوق وهناك اشتبكوا معه قوات الامن
وبعد ست
ايام من القتال يسيطر القوات السعودية على ساحة الحرم ولكن جهيمان وجماعته اتحصنوا بالسراديب والغرف اللي تحت الارض في الحرم والوضع تحت الارض كان صعب والقوات السعودية ما كنتش قادرة تفرض سيطرتها الكاملة هنا بلشت سعودية يرسل للرئيس الفرنسي تلات مستشارين من وحدة مكافحة الارهاب والعملية دي كانت سرية عشان فرنسا تبعد عن الانتقادات بسبب التدخل الغربي في شؤون العرب وهذا من اجل ان ترسل فرنسا قوات خاصة للسيطرة على الوضع
وفعلا بعدها الفريق الخاص الفرنسي اتمركز في مدينة الطائف ويبدأوا يحطوا