قصه الحطاب والقرد كامله
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
اعتذري منه وهو على صواب فلم نعطك حق قدرك !!!
لما رجعت الأميرة إلى قصر زوجها قالت في نفسها ما هذا الرجل إلا كذاب ولقد أحرجني عند أبي لكني سأنتقم منه على خبثه فذهبت لأيها وقالت له أطلب من ذلك الرجل أن يحملني إلى قصر من الذهب وسنرى إن كان صادقا في زعمه أم لا !!!فناداه الملك وطلب منه تحقيق رغبة ابنته وإلا ضړب عنقه على كذبه فجاء الحطاب إلى القرد وقال له إني في ورطة لا مخرج منها فهيا نهربقبل فوات الأوان!!! لكن القرد قال له هل تريد البقاء مع الأميرة أم لا أجاب الحطاب إنها صغيرة وجميلة
لكنها
تشك في أمري قال القرد حسنا هذه المرة سننهي شكوكها وسيأدبها أبوها ثم قال له هل سمعت بالمدينة الذهبية التي كان يسكنها الكهنة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفي الصباح سار جملان وسط الصحراء حتى وصلا الجبل وطبعا كانت الأميرة تسخر طول الطريق من الحطاب ولما دخلت المغارة إنعقد لسانها من الدهشة لقد كان هناك منجم كبير من الذهب والعروق تتدلى من السقف حتى الأرض مشكلة أعمدة ذهبية وكاتت الجدران الصخرية تلمع ببريق يخطف الأبصار أما القرود فكانت تقفز وتصيح وتجيئ تحت أقدام تمثال كبير برأس أسد وتضع قطع الذهب والأحجار الكريمة حتى أصبح كومة كبيرة قال الحطاب للأميرة هل صدقت ما قلته لك و الآن سأتركك في مدينتك وأمشي فترجته أن يحملها معه فلن تطيق مئات القرود التي تقفز أمامها همس القرد للحطاب مع الأسف لا يمكنك أن تأخذ شيئا من هذا المال فمن أقدم الزمان تحرسه القرود فسأله الرجل وكيف علمت بأمر هذا المكان أجاب القرد
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حتى آخر الزمان..
النهاية