الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة واقعية تزوج شابا من ٳبنة خالته

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

بمفردها كعقاپا له وإذا عاد وهو يحمل الكثير من الطعام تبتسم وتقوم بمشاركته في المائدة هكذا كانت تشترط عليه وفي أحد الأيام خرج الزوج صباحا للعمل وهو على لحم بطنه جائعا ثم بدأ في العمل وحمل أول كيس وكان يزن 50 كليو جرام قاوم بكل طاقته وعند الكيس الخامس لم تكن أقدامه قادرة على التحمل وكان قد خانته قوته فسقط أرضا والحمولة وقعت على ظهره فأسرع العمال ونزعوا عنه الحمولة وقاموا بسحبه و أجلسوه وكان كل جسده يرتجف من شدة الجوع حضر المسؤول عن العمال وطلب له الطعام وتركة يأكل حتى عادت روحه إلى جسده ثم قال له انت غير قادرا عن العمل اليوم تقدر تعود الى منزلك و ترتاح صار يفكر المسكين كيف سيعود الى المنزل فارغ اليدين وماذا سيخبر زوجته وكيف سيكون رد فعلها وماذا عساها أن تفعل إذا لم يأتي بالطعام اجاب لا انا بخير يمكنني المتابعة رفض المسؤول ولم يسمح له بأن يتابع العمل في حالته هذه أصبح الشاب في حالة خوف وقلق كيف سيعود إلى المنزل  ويفكر ماذا سيحدث عندما يستقبل
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
زوجته بيدين فارغة وماذا سيخبرها وهل ستصدقه إذا أخبرها بما حصل معه اليوم في العمل وماذا إن أخبرت أمها كيف سيكون وجهه أمامها ليس لديه الجرأة على مقابلة خالته كل هذا وهو يفكر ويحدث نفسه في الطريق مثل المجانين فقال في نفسه سوف أتوسل ٳليها من أجل أن تسترني ولا تخبر أمها وعندما وصل أمام باب منزله توقف قليلا ثم طرق الباب فتحت زوجته الباب فقالت أراك اليوم عدت باكرا وأرى يديك فارغة أين الطعام لماذا لم تحضر معك شيئا ٲجابها پخوف وقلق لقد سقطت أثناء العمل بسبب الجوع ولم أستطيع المواصلة في العمل وقام المسؤول بٳقافي عن مواصلة العمل لكي أرتاح وهذا سبب عودتي باكرا ردت الزوجة بعصبية هذا لا يهمني حتى وإن كنت مريضا ستموت لا علاقة لي يجب أن تحضر لي الطعام وفورا وٳلا سأذهب وأخبر أمي أجاب الزوج أرجوكي يا عزيزتي لا تدخلي أمك في الموضوع لا تخبريها بأسرار منزلنا انا أتوسل إليك لا تفضحيني لم تستمع الزوجة لتوسل زوجها المسكين ثم طلعت من البيت ذاهبة إلى أمها شعر الزوج بألخوف والأرتباك ذهب وأخذ ما أخذ من ملابسه وترك البيت قبل أن تعود زوجته مع أمها ذهب يبحث عن مكان يقضي ليلته فيه لم يجد مكانا مناسبا ثم ذهب يسير حتى شعر بالتعب فقرر أن يتوقف ويرتاح قليلا فكان أمامه متجر تجاري كبير فجلس مقابلا للمتجر وبعد مرور القليل من الوقت طلعت إمراة تحمل أغراضا وبجوارها طفلا يسير بقربها وفجأة أخذ الطفل يركض نحو الطريق السريع وكانت هناك سيارة مسرعة

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات