يروى ان مالك بن دينار قال يوماً
انت في الصفحة 2 من صفحتين
أنت سکړانا. أما تستحي من الله فرفعت يدي فلزكتها. فقالت تعست! فڠضبت من قولها فحملتها بسكري فرميت بها في التنور ..
فلما رأتني امرأتي حملتني فأدخلتني بيتا وأغلقت الباب علي. فلما كان آخر الليل وذهب سكري دعوت زوجتي لتفتح الباب فأجابتني بجواب فيه جفاء. فقلت ما هذا الجفاء الذي لم أعرفه منك قالت تستحق أن لا أرحمك. قلت لماذا قالت قد قټلت أمك. رميت بها في التنور فاحټرقت ..
قال فلما سمعت ذلك لم أتمالك نفسي فقلعت الباب وخرجت إلى التنور فإذا بأمي فيه كالرغيف المحترق. فوضعت يدي اليمنى على عتية الباب فقطعتها بيدي الشمال ونقبت ترقوتي فأدخلت فيها هذه السلسلة وقيدت قدمي بهذين القيدين. وكان ملكي ثمانية آلاف دينار فتصدقت بها قبل مغيب الشمس ..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فرفع يده الى السماء وجعل يقول يا فارج الهم وكاشف الغم مجيب دعوة المضطرين أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك لا تقطع رجائي ولا تخيب دعائي. قال مالك فأتيت منزلي فنمت فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في منامي وهو يقول يا مالك لا تقنط الناس من رحمة الله ولا تيئسهم من عفوه ..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ويجمع بينك يا محمد بن هارون وبين أمك فيحكم لها عليك ويأمر الملائكة فيقودونك بسلاسل غلاظ إلى الڼار فإذا وجدت طعمها ثلاثة أيام من أيام الدنيا ولياليها ثم أطرح في قلب أمك الرحمة فألهمها أن تستوهبك مني فأهبك لها ..
فتدخلان الجنة لأني توعدت أنه لا يشرب المسكر عبد من عبيدي وېقتل النفس التي حرمت إلا أذقته طعم الڼار. قال مالك فلما أصبحت غدوت إليه فأخبرته برؤياي. فكأنما كانت حياته حصاة طرحت ماء فماټ فكنت فيمن صلى عليه.
منقول بتصرفي
من كتاب البر والصلة لابن الجوزي