كان احمد في حاله خوف ينظر الى اعلى والى اسفل ويترقب
مسرعا الى تلك المستشفى لاحضار محمود وباقى من كان معه ولكن عندما وصل .....
لو عجبتك القصة اعمل لايك و سيب كومنت لتشجيعى لاكمال نشر بقية القصة
الجزء الثانى من قصة ولادة مجهولة
احس الضابط بان هناك چريمة ستقع فذهب مسرعا الى تلك المستشفى لاحضار محمود وباقى من كان معه ولكن عندما وصل كان الجميع قد غادر الغرفة فقام الضابط وليد باستدعاء الممرضة وسألها هل تعرفين شئ هل رايتيهم وهم يغادرون وكيف كانت حالة سالى عندما غادرو ومن هؤلاء الناس كانت الممرضة مصدوة ولم تجب باى معلومة تفيد فى حل اللغز الغامض فعاد الضابط وليد الى الغرفة لعلة يجد اى شئ يربطه بهم فلم يجد اى شئ يدل عليهم وخرج يأسا محتارا واثناء مرورة بالطرقة الى باب المستشفى الرئيسى فاذا بصوت يقول عملتوا ايه مع المچنون فالتف وليد مندهشا فاذا بالدكتور الذى قام بعملية الولادة قائلا ماذا بك يابنى فقال وليد منهزما انا غير متأكد من انه مچنون واثناء الحديث ورد الى عقلة انه يجب ان يسأله عن اى معلومة تخص القضية وبالفعل طلب من الدكتور ان يشرب معه القهوة فرحب الدكتور بذلك
احد ولا شئ سوى بطاقة التعريف الشخصية فقط فقال له الضابط وليد هل تذكر اسمها او عنوانها قال نعم اتذكر انها كانت سالى سليم وعنونها اضحكنى كثيرا فقد كان عزبة الناموس مركز القناطر الخيرية وعلق الدكتور لولا سهولة الاسم وضحكى على العنوان لما تذكرت اى شئ وايضا هى حالة الولادة الوحيدة اليوم