الجمعة 15 نوفمبر 2024

يقال ان هذه قصة حقيقة .. حدثت ﻓﻌﻼً ﻓﻲ ﻟﻨﺪﻥ

موقع أيام نيوز

قصة حقيقة
يقال ان هذه قصة حقيقة ..حدثت ﻓﻌﻼ ﻓﻲ ﻟﻨﺪﻥ
ﺃﺣﺪﺍﺛها تقشعر ﻟﻬﺎ ﺍﻷﺑﺪﺍﻥ ﻣﻦ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﻋﺒﺎﺩﻩ 
ﺧﺮﺟﺖ ﻓﺘﺎﺓ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﻣﺴﻠﻤﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﺍﻟﻤﻠﺘﺰﻡ ﺑﺘﻌﺎﻟﻴﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺤﻨﻴﻒ ﺇﻟﻰ ﻋﺰﻳﻤﺔ حفلة .
ﻷﺣﺪﻯ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﻭﺃﻣﻀﺖ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻭﻟﻢ ﺗﺪﺭﻙ ﺫﻟﻚ ﺇﻻ.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺩﻗﺖ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻣﺸﻴﺮﺓ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻗﺪ ﺗﻌﺪﻯ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻠﻴﻞ
ﺍﻵﻥ ﻫﻲ ﻣﺘﺄﺧﺮﺓ ﻭﺑﻌﻴﺪﺓ ﻋﻦﻣﻨﺰﻟﻬﺎ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺻﺎﺣﺒﺘﻬﺎ ﺃﻥ
ﺗﻨﺎﻡ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻟﻠﻐﺪ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﻟﻈﺮﻭﻑ ﻣﺮﺽ ﻭﺍﻟﺪﺗﻬﺎ ﻓﻘﺪ
ﻓﻀﻠﺖ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﺮﻏﻢ ﺍﻟﺘﺄﺧﻴﺮ .. 
ﻧﺼﺤﺘﻬﺎ ﺻﺎﺣﺒﺘﻬﺎ ﺑﺄﻥ
ﺗﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﺤﺎﻓﻠﺔ ﻣﻊ العلم ﺃﻥ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ ﻗﺪ ﻳﻜﻮن اسرع

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﻭﺗﻌﻠﻤﻮﻥ ﺃﻥ ﻟﻨﺪن ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻀﺒﺎﺏ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﻤﺠﺮﻣﻴﻦﻭﺍﻟﻘﺘﻠﺔ ﻭﺧﺎﺻﺔﻓﻲ ﻣﺜﻞ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﻗﺖ!!
ﻭﺑﺎﻷﺧﺺ ﻣﺤﻄﺎﺕ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭﺍﺕ
ﻓﺤﺎﻭﻟﺖ ﺃﻥ ﺗﻬﺪﻱﺀ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭﺃﻥ ﺗﻘﺘﻨﻊ ﺑﺄﻥ ﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻱ ﺧﻄﺮ 
ﻭﻗﺮﺭﺕ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺃﻥ ﺗﺴﻠﻚ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ ﻟﻜﻲ ﺗﺼﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﺰﻟﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﻄﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻋﺎﺩﺓ ﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺗﺤﺖ ﺍﻷﺭﺽ ﺍﺳﺘﻌﺮﺿﺖ ﻣﻊ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺍﻟﺤﻮﺍﺩﺙ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﻤﻌﺘﻬﺎ 
ﻭﻗﺮﺃﺗﻬﺎ ﻋﻦ ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺍﻟﻘﺘﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺤﻄﺎﺕ ﻓﻲﻓﺘﺮﺍﺕ ﻣﺎ ﺑﻌﺪ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻓﻤﺎ ﺃﻥ ﺩﺧﻠﺖ ﺻﺎﻟﺔ ﺍﻹﻧﺘﻈﺎﺭ ﺣﺘﻰ
ﻭﺟﺪﺗﻬﺎ ﺧﺎﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﻻ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺧﺎﻓﺖ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻷﻧﻬﺎ ﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻮﺣﺪهما 
ﻭﻟﻜﻦ ﺍﺳﺘﺠﻤﻌﺖ ﻗﻮﺍﻫﺎ ﻭﺣﺎﻭﻟﺖﺃﻥ ﺗﺘﺬﻛﺮ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﺤﻔﻈﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﻭﻇﻠﺖ ﺗﻤﺸﻲﻭﺗﻘﺮﺃ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ ﻭﺃﺩﻋﻴﺔ ﺍﻟﺤﻔﻆ ﻭﺍﻟﺘﻮﺳﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻠﻲ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺤﻔﻴﻆ ﺃﻥ ﻳﺤﻔﻈﻬﺎ ﻣﻦ ﻛﻞ ﻣﻜﺮﻭﻩ ﻭﺳﻮﺀ ﺣﺘﻰ ﻣﺸﺖ ﻣﻦ
ﺧﻠﻒ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺛﻢ ﺭﻛﺒﺖ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭﺍﻟﺬﻱ ﺃﻭﺻﻠﻬﺎ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ 
ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺻﺪﻣﻬﺎ ﺣﻴﺚ ﺃﻥ ﻗﻨﻮات ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺗﺒﺚ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻋﻦ ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺍﻟﻘﺘ ﻞ ﺃﻭﻝ ﺑﺄﻭﻝ ﻭﺷﺎﻫﺪت ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﻋﻦ ﺟﺮﻳﻤﺔ ﻗﺘﻞ ﻟﻔﺘﺎﺓ ﺣﺪﺛﺖ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ
ﺍﻟﻤﺤﻄﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻬﺎ ﺑﺎﻷﻣﺲ ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺔ ﻋﻠﻰﺻﻌﻮﺩﻫﺎ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ ﻭﻗﺪ ﻗﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘ ﺎﺗﻞ
ﺑﺴﺒﺐ ﻣﺮﻭﺭ ﺑﻌﺾ ﺃﻓﺮﺍﺩﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺻﺪﻓﺔ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺫﻫﺒﺖ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺇﻟﻰ ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻨﺎﻙ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ ﻣﻊ ﺭﺟﻞ ﻛﺎﻥ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺎﺗﻞ ﻓﺘﻌﺮﻓﺖ ﻋﻠﻴﻪﻭﻫﻮ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻣﻌﻬﺎ ﺑﺎﻟﻤﺤﻄﺔ.
ﻫﻨﺎ ﻃﻠﺒﺖ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺃﻥ ﺗﺴﺄﻝ ﺍﻟﻘﺎﺗﻞ ﺳﺆﺍﻻ ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻹﻗﻨﺎﻉ ﻗﺒﻠﺖ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺍﻟﻄﻠﺐ ﺳﺄﻟﺖ
ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻫﻞ ﺗﺬﻛﺮﻧﻲ ﺭﺩ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﻞ ﺃﻋﺮﻓﻚ 
ﻗﺎﻟﺖ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻄﺔ ﻗﺒﻞ ﻭﻗﻮﻉ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ!!
ﻗﺎﻝ ﻧﻌﻢ
ﺗﺬﻛﺮﺗﻚ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻢ ﻟﻢ ﺗﻘﺘﻠﻨﻲ ﺑﺪﻻ ﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ
ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺘﻠﺘﻬﺎ 
ﻗﺎﻝ ﻛﻴﻒ ﻟﻲ ﺃﻥ ﺃﻗﺘﻠﻚ ﻭﻗﺪ ﻛﺎﻥ ﻳﻤﺸﻲ ﻋﻠﻰ
ﺟﺎﻧﺒﻴﻚ ﺭﺟﻼﻥ ﺿﺨﻤﺎﻥ
ﺳﺒﺤﺎﻥ
ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺑﺤﻤﺪﻩ ﺳﺒﺤﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻈﻴم
ﺍﻟﺬﻱ ﻟﺠﺄﺕ ﺇﻟﻴﻪ
ﻭﺗﻮﺳﻠﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ
ﺃﻥ ﻳﺤﻔﻈﻬﺎ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ
ﻳﺤﺮﺳﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺑﻤﻠﻜﻴﻦ
ﻋﻠﻰ ﻫﻴﺌﺔ ﺭﺟﻠﻴﻦ ﻭﻫﻲ ﻟﻢ تكن تعرف
سبحان الله هو خير حافظا