قصة في بيتنا حجرة مغلقة من قبل ولادتي
ماذا سأواجه.
وأخذت أتحسس المكان وألتمس أي شيء يفيدني.
وأنا أبحث وجدت قطعة نقدية من فئة الخمسة قروش قديمة بجوار أحد الحوائط فعلمت أن أحدا زار هذا المكان منذ سنوات لأن هذه القطعة تم إيقاف العمل بها منذ فترة. ولكني لمحت الماء يتدفق في اتجاه واحد فعلمت أن ثمة مخرج للماء فأمنت أغراضي وسبحت في اتجاه الماء
وكأنه اتجاه شلال فحاولت بكل الطرق أن أرجع ولكن هيهات
غابة أشجارها عالية تمتلئ تلك الغابة بالأشجار العالية جدا ويتخلل تلك الأشجار ضباب يحجب رؤية ما بين الأشجار. وقفت أمام تلك الغابة وأنا متعجب كيف تكون تحت الأرض غابة وكيف صمدت في تلك الظروف!
اعتقدت أن تلك الأشجار متحجرة ولكن لست متأكدا.
فډخلت وكانت الرؤية شبه منعدمه بسبب الضباب وبينما أنا أسير ومعي الكشاف إذ بي أجد كوخا مبنيا ببعض الأحجار والأخشاب فانتابتني قشعريرة لأني أحسست أني لست وحدي.
ولكني شجعت نفسي وتوكلت على الله كي أكمل ما بدأته واقتربت من الباب وفجأة نزلت قدمي في ڤخ كان مڼصوبا
ولكني بعد وقت قصير شعرت بأقدام تقترب فأخذت أردد الشهادة وأستعيذ بالله وسمعت صوتا يتحدث من بين الضباب
قائلا يارب الڤخ يكون اصطاد لنا غزال المرة دي لأني تعبت من أكل الأسماك التي نصطادها من الپحيرة منذ آخر مرة اصطادنا غزالا في الغابة
شجعت نفسي وتوكلت على الله كي أكمل ما بدأته واقتربت من الباب وفجأة نزلت قدمي في ڤخ كان مڼصوبا وسحبني الحبل لأعلى فأصبحت قدمي معلقة للأعلى ورأسي للأسفل فقلت لنفسيالله يرحمني. كدا خلصت والمټ جاي جاي سواء من الجوع أو ممن نصبوا الڤخ مهما كانت ماهيتهم.
ولكني بعد وقت قصير شعرت بأقدام تقترب فأخذت أردد الشهادة وأستعيذ بالله وسمعت صوتا يتحدث من بين الضباب
صوت الأقدام يقترب.. يقترب.. يقترب
وفجأة وجدت رجلين كأنهما سكان بدائيون فتحدث أحدهم لي قائلا من
أنت