السبت 09 نوفمبر 2024

قصة الحياة

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

كنت صغير جدا عندما رأيتها في المستشفى

كانت فتاة صغيرة جدا كان في عمرها سنتين فقط.

حينها قلت لأمي:

أمي إنها جميلة جدا أنظري الى عيونها إنها رائعة،

أمي أنا سأتزوجها عندما أكبر أعدك.

إبتسمت أمي إبتسامة غريبة جدا وقالت لي:

إذا أعجبتك الصغيرة هيا معي الى أمها لكي أطلب يد إبنتها لحبيبي الصغير.

تفاجئت من تصرف أمي كنت أنتظر منها ردت فعل مختلفة.

بالفعل مسكتني من يدي وذهبت نحوى أمي الصغيرة لكي تطلب يدها،

لكن عندما إقتربت أد لهما ورأتهم تغير لون وجهها،صرخت في وجهي

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وقالت هيا لنذهب لا داعي لهاذا اللعب.

أنا الأن في الخامس والعشرون من عمري ولازلت أحب الفتاة كثيرا،

كبرت أصبحت في العمر التاسع عشر إنها تدرس في الجامعة،

حاولت عدة مرات التكلم معها لكن للأسف كلما قلت لأمي بأنني

سأذهب للفتاة وأعترف لها وأطلب يدها كانت تغضب كتيرا وتخيرني بينها وبين الفتاة.

أصبحت كالمجنون عالق بين حب أمي وحب الفتاة،بالطبع إخترت

أمي لكن قلب لا زال بنبض وبشدة تجاه الفتاة لم أستطيع أن أنساها أبدا.

وأنا أتجول في الحديقة وجدت صندوق صغير مغلق،صندوق غريب جدا.

من كثرة فظولي قمت بفتحه بصعوبة كبيرة فوجدت فيه شيئ لم أكن

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

أتوقعه قط تمنيت لو لم أجده أبدا تمنيت أن أموت قبل أن أجده،

إسودت الحياة في عيني شعرت وكأنني أحلم

أتعلمون مالذي كان داخل الصندوق

“إياك أن تكون سريع في الحكم على الأخرين”

أتعلمون مالذي وجدته داخل الصندوق ؟

كان داخل الصندوق قميص أصفر وحذاء صغير جدا لم يخطر في

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات