اخطاء مسلسل باب الحارة لم ينتبه لها المخرج 5
وعاد كمال مرة للعمل وكتب الجزأين الرابع والخامس منفردًا. أما السادس والسابع فكتبهما عثمان جحا وسليمان عبد العزيز
أما الجزء الثامن والتاسع فكتبهما سليمان عبد العزيز منفردًا، أما في جزئه العاشر عاد مروان قاووق للعمل وكتبه منفردًا.
يسلط المسلسل الضوء على الحياة الدمشقية والقيم النبيلة والعادات والتقاليد القديمة متمثلة في أهالي حارة الضبع.
صورت الأجزاء الخمسة في القرية الشامية في ريف دمشق، بينما صورت الأجزاء: السادس والسابع والثامن والتاسع في حارة مشابهة تماماً للحارة الأصلية تم بنائها في منطقة
يعفور بريف دمشق. أما الجزء العاشر، وبعد انتقال أهالي حارة الضبع إلى حارة الصالحيه، صوِّر في مدينة الرحبة في دمشق (دير علي)
أما جميع المشاهد الداخلية فقد صورت في بيوت دمشق القديمة.
يبدأ العمل بالتعرف إلى شخصية (الإدعشري)، وهو رجل شرس له ماضٍ سيئ، وأهل حارة الضبع يعرفون ماضيه وأنه كان لصًا في الماضي
لكن الزعيم «أبو صالح» أحسن إليه ببعض المال فاشترى الإدعشري حمارًا وأصبح يبيع المخلل (الكبيس)، لكنه يسرق قطعًا ذهبية من منزل «أبو إبراهيم»